في النص، يتناول حكم شراء العقيقة مذبوحة، حيث يُوضح أن العقيقة هي عبادة تتعلق بإراقة الدم كقربى لله -تعالى-، وليس مجرد توزيع اللحم. يُشير النص إلى أن الهدف الأساسي من العقيقة هو الذبح وإسالة الدم، وهو ما لا يتحقق بشراء اللحم جاهزًا. يُؤكد الإمام ابن القيم أن إراقة الدم هو نسك وعبادة بحد ذاته، ولا يمكن استبداله بالتصدق باللحم أو شرائه مذبوحًا. لذلك، لا يجوز شراء اللحم بدل العقيقة؛ لأن ذلك يفوت الغرض الأساسي من العقيقة وهو إراقة الدم كعبادة خالصة لوجه الله.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Good Life (OneRepublic song)
- يوجد مسجد قريب من منزلي، ودائما أصلي فيه وأؤذن أيضا، ولكنني في صلاة الفجر غالبا عندما أؤذن لا أجد أح
- أنا وأختي كنا ندرس في الجامعة، وأختي تزوجت واشترطت على زوجها أن تدرس فوافق، وعند نهاية العام الدراسي
- ما حكم من دفع ثمن الخمر؟
- ما حكم سماع الأناشيد التي ليس بها إيقاع؟ ولا تدعو إلى محرم في نهار رمضان؟