وفقًا للنص المقدم، فإن حكم صلاة الجماعة للمسافر هو أنه يجوز له أن يصلي جماعةً مع غير محرم له، مثل زوجته أو أخته، طالما أن ذلك لا يؤثر سلبًا على سلامة سفره ومصالحه الأخرى. هذا الحكم مستمد من حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يشمل المسافر أيضًا، حيث قال: “إذا خرج أحدكم إلى الصلاة فلا يرقُدْ حتى يصلِّي”. ومع ذلك، إذا كان هناك عذر شرعي يمنع حضور صلاة الجماعة، فيمكن للمسافر أن يصلي وحده دون حرج. الهدف من هذا الحكم هو تحقيق اليسر والسهولة في العبادة، بما يناسب الظروف المختلفة لحياتنا اليومية. وبالتالي، يمكن للمسافر أن يوازن بين أداء صلاة الجماعة والحفاظ على مصالحه الأخرى أثناء السفر.
إقرأ أيضا:كتاب التربة والمياه: استصلاح التربة والري والصرفمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي يحصل معي حين الوضوء أن أكفف سروالي فوق الكعبين بمسافة شبر وكمي إلى أعلى المرفقين وأدخل بهما ال
- رجل جامع زوجته في رمضان بعد أذان العشاء، ولم يغتسل من الجنابة إلا بعد أذان الصبح، فهل صومه صحيح أم ل
- إذا طلب مني شخص أعرفه أن أوصل له مالًا إلى شخص آخر، وكان هذا الشخص (الذي طلب مني توصيل المال) على مع
- سؤالي هو: متزوج ولدي طفلان, وأعيش مع والدتي، حيث إن والدي متوفى, ودائما في سفر من أجل الحصول على أسب
- Charles Chaplin Jr.