في النص، يُؤكد على أن الصيام ليس مجرد امتناع عن الطعام والشراب، بل هو وسيلة لتحقيق تقوى الله. يُشير النص إلى أن الصائم الذي يرتكب المعاصي، مثل الظلم، ينقص من ثواب صيامه. فالصيام الحقيقي يتطلب اجتناب المحرمات والالتزام بما أمر الله به. إذا لم يتجنب الصائم الظلم والمعاصي الأخرى، فإنه لا ينتفع بصومه ويكون نصيبه منه مجرد الجوع والعطش. لذلك، يُعتبر الظلم أثناء الصيام سببًا في نقصان الثواب وليس تحقيق التقوى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- طبقات المجتمع ثلاث فقراء وهي الدنيا ومساكين وهي الوسطى وأغنياء وهي العليا فما الواجب على من كان من ا
- أحد شروط الترقية هو نشر مقالات في مجلات عالمية؛ حيث يعتبر نشر مثل تلك المقالات بمثابة شهادة على كفاء
- ما حكم الزوجة التي تعيش مع زوج لا يصلي، يشرب الخمر، ويزني ؟ أنا فتاة أبلغ من العمر 23 سنة، أعيش مع
- هل يكمن أن تردوا على هذا الكتاب بالأدلة: كتاب الشعائر الثلاث: اللحية، النقاب، التقصير ـ الذي يمكن أن
- ماذا يفعل من قام من فراشه ووجد سرواله مبللًا؟ وإن كان بولًا فهل يجوز لي أن أنام فيه, وقد جفّ؟ وكيف ي