في الشريعة الإسلامية، يُعتبر التصرف في ملك شخص آخر دون إذنه انتهاكًا خطيرًا لحقوق الملكية. وفقًا للنص، أي تصرف في ملكية شخص آخر، سواء كان ذلك لتوسيع استخدام الأرض أو زيادة الربحية، يجب أن يتم فقط بإذن صاحب الملكية. هذا المبدأ ينطبق حتى في حالات الهدم والبناء، حيث يُعد التعدي على حقوق ملكية الشريك دون موافقته تعديًا غير قانوني وإتلافًا لممتلكاته. النبي محمد صلى الله عليه وسلم أكد على أهمية الموافقة عند البيع، مشيرًا إلى أنه لا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيب نفسه. إذا تم اتخاذ قرار بالاستمرار في مشروع تجاري جديد دون إذن الشريك، فإن المسؤولية تقع على الشخص الذي قام بالتصرف في ملكية الشريك، حيث يجب عليه رد الضرر وتقديم تعويضات. بالإضافة إلى ذلك، القرار النهائي بشأن قبول عرض رجل الأعمال يعود إلى الشريك بالكامل، وله الحق في رفض الصفقة أو قبولها وأخذ نصف الفائدة الناتجة عن الترميم الجديد للأرض.
إقرأ أيضا:كتاب الخريطة الكنتورية: قراءة وتحليل- Stegastes variabilis
- أنا متزوجة ولدي أربعة أطفال وعمل لي سحر للتفريق بيني وبين وزوجي منذ أكثر من 12 سنة وكل سنة يتجدد الس
- ياشيخ كنت عندما أرى الكدرة في نهاية الحيض أغتسل، وينزل بعد الطهر دم أو كدرة. ما حكم الصلوات التي كنت
- المرجو أن توضحوا لي فتواكم عن سؤالي رقم (2111702) لأني لازلت مشوشاً؟ وشكراً.
- أدخل أحيانا محلاً تجارياً كبيرا لأشتري ما يلزم لي و لأهل بيتي، و مع طول التجوال أعطش فأحتاج إلى ماء