النص يوضح أن منع الإنجاب خوفًا من إصابة الأولاد بأمراض وراثية ليس من الحالات التي يجوز فيها منع الإنجاب. يُشدد النص على أن الله أعلم بخلقه وما يصلحهم، وأن التدخل في القدر غير مسموح به. يُذكر أن الله قد يخلق ولدًا غير معاق أو معاقًا ويجعل فيه خيرًا كثيرًا. كما يُؤكد النص على أن الإنجاب حق للأبوين، ولا بد من رضا الزوجة بأمر عدم الإنجاب. لذلك، لا يجوز منع الإنجاب دون موافقتها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قبل أيام كنت مسافراً فوقفت لأصلي في إحدى المحطات، فلما دخلت المسجد أقيمت الصلاة وتقدم للإمامة شخص من
- شيوخنا الأفاضل: كثيرا ما كنت أستعمل كنايات الطلاق في الشجار مع زوجتي، ولم أكن أعرف طلاق الكناية في ب
- لقد كنت أستنجي بطريقة عادية حتى بدأت أشعر بتنقيط البول، وسمعت بعدها عن العصر والنتر، فأخذت أفعل ذلك،
- من عمل عملا سيئا ولم يعلم بأنه من الكبائر أي أنه كان جاهلا بحرمة هذا العمل وإن كان من الكبائر، فكيف
- باختصار أنا أنوي وأبسمل عند الاستنجاء فهل فعلي صحيح أم لا؟ وإذا كان فعلي غير صحيح فهل أنا آثم؟