يوضح النص حكم من دخل المسجد بعد طلوع الفجر، حيث يُفضل أن يكتفي المسلم بسنة الفجر الراتبة بدلاً من أداء صلاة تحية المسجد. هذا لأن سنة الفجر الراتبة تُعتبر كافية عن تحية المسجد، كما أن صلاة الفريضة (الفجر) تقوم مقام تحية المسجد. يُشير سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله إلى أن الأفضل هو الاكتفاء بسنة الفجر، حيث أنها تقوم مقام التحية. إذا صلى المسلم سنة الفجر الراتبة في بيته ثم دخل المسجد قبل إقامة الصلاة، فإنه يُستحب له أن يصلي تحية المسجد قبل الجلوس، لأن سنة الفجر قد صلاها في بيته. بناءً على ذلك، يُفضل للمسلم أن يصلي سنة الفجر الراتبة ويكتفي بها عن صلاة تحية المسجد، خاصة وأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يصلي بعد الفجر ركعتين فقط، وهي سنة الفجر.
إقرأ أيضا:أبو الوفاء البوزجاني (الهندسي البارع)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بعد وضوئي من أجل صلاة الظهر تذكرت أن في ذراعي أثرا للمادة اللاصقة بسبب الإبرة التي أخذتها لسبب ما. ا
- العربي المقترح: "الشونيين: قبيلة قديمة في إبيروس"
- إن الله تعالى خلق آدم على صورته، وعندما يدخل الجنة يكون طوله ستين ذراعاً بذراع الملك، وسؤالي: ما معن
- الرؤيا الصالحة جزء من ستة وأربعين جزءًا من النبوة, فما هي بقية الأجزاء؟ وما هي شعب الكفر؟ وهل أحصاها
- Dawid Malan