يناقش النص حكم وضع صورة الميت كخلفية للجوال أو الماسنجر، مستنداً إلى عدة أسباب. أولاً، يشير النص إلى أن الصور التي يتم التقاطها بالجوال أو تصويرها بالفيديو لا تأخذ حكم الصور الفوتوغرافية، حيث أنها غير ثابتة ولا تبقى إلا إذا تم طباعتها. ومع ذلك، يحذر النص من أن وضع صورة الميت كخلفية قد يؤدي إلى تجديد الحزن أو التعظيم والمبالغة، خاصة إذا كان الميت معلماً أو مربياً. بالإضافة إلى ذلك، يوضح النص أن الجوال غالباً ما يلقى يمينا وشمالا، وقد يدخل به الخلاء، مما قد يؤدي إلى امتهان صورة الميت. بناءً على هذه الأسباب، ينصح النص بعدم وضع صورة الميت كخلفية للجوال أو الماسنجر لتجنب أي ضرر أو إساءة.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: