في النقاش حول حماية الخصوصية في العصر الرقمي، طرحت حميدة الحساني فكرة جريئة لإنشاء هويات رقمية مزيفة كوسيلة للدفاع عن الخصوصية. ديملهيم دافع بقوة عن هذه الفكرة، معتبرًا أنها قد تعطل الشركات التي تستهدف البيانات الشخصية وتحفزها على البحث عن حلول بديلة، مما يسهم في مستقبل أكثر أمانًا. ومع ذلك، أعرب الغزواني البدوي عن مخاوفه من إمكانية حدوث فوضى إلكترونية وتمثيل معلومات خاطئة إذا تم تطبيق هذا النوع من الحلول، مقترحًا التركيز على قوانين أقوى وتثقيف المجتمع حول أهمية حماية الخصوصية. إيناس بن زيدان شاركت نفس وجهة النظر جزئيًا، مؤكدة على الحاجة إلى نهج شامل يشمل التعليم والقوانين والتكنولوجيا الحديثة. رجاء السالمي تسائل حول فعالية هذا المقترح وكيف يمكن التحكم به لمنع استخدامه كوسيلة للتضليل والاحتيال. سند الصديقي دعم المخاطر المحتملة للهويات الرقمية المزيفة لكنه شدد على ضرورة مواجهة خيارات جديدة بمزيج من الدبلوماسية والخبرات العملية. نورة بن شعبان اقترحت مراعاة جميع الآراء ودعت إلى دراسات مستفيضة قبل تبني القرار النهائي. في النهاية، اتفق معظم المشاركين على أن فكرة الهويات الرقمية المزيفة تحتاج إلى دراسات واستعدادات عملياتية وعوامل قانونية كي تصبح ذات تأثير إيجابي حقيقي.
إقرأ أيضا:المعلوماتية بالعربية 1: مكونات الحاسوب وأنواعه وأنظمة تشغيله- Swimming at the 1900 Summer Olympics – Men's 200 metre freestyle
- فريسبورغ، ميشيغان
- Face the Day (The Angels song)
- لي أولاد في سن الثانية عشر والتاسعة عشر، وأعاني معهم في ما يخص الصلاة، كل يوم أنصحهم أن يصلوا، أياما
- كنت أكلم شبابا على أنني فتاة وآخذ منهم رصيدا، والآن تبت إلى الله ونادم، فهل أرجع الذي أرسلوه لي؟ أم