يتناول هذا البحث مسألة الحضانة بعد الطلاق، ويرى أنها قضية حساسة تستوجب اهتمامًا شديدًا لكلا الوالدين والأطفال المتأثرين. يسلط الضوء على أهمية مصلحة الطفل ورفاهيته في تحديد مكان إقامته بعد الانفصال، مبرزا الحاجة إلى فهم حقوق والالتزامات لكل طرف.
يوضح البحث أن الشريعة الإسلامية تمنح الأم الأولوية للحضانة حتى سن الرشد، إلا أنها تسمح بتغيير القرار إذا كانت مصالح الطفل أفضل تحت رعاية الأب. أما في القانون المدني الحديث، فيركز القضاة على العوامل مثل الاستقرار العائلي، القدرة المالية، والصحة النفسية عند اتخاذ قرار بشأن الحضانة. ختامًا، يشدد البحث على أن عملية الحضانة ليست مجرد نقل قانوني، بل هي مسألة جوهرية تؤثر على حياة الطفل مستقبلًا، وتتطلب جهدًا ومحبة من الجميع لضمان مصلحة جميع الأطراف المعنية.
إقرأ أيضا:أصل حرف “x” المستخدم في الرياضيات للدلالة على المجهول هي الكلمة العربية “شيء”مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رأيت أحد أصدقائي المتوفين في المنام ينصحني بعدم الزواج من فتاة محددة وذلك بعد أن تمت الخطبة بعدة أيا
- اونيروا (دائرة انتخابية)
- أحببت أن تفتوني: قبل طلوع الشمس وأنا صائم، نزلت مني قطرة من المني- أعتقد عمدا- فأكملت نومي، وبعدها ا
- فقد قام إنسان بعمل خاص تجاري إضافي غير عمله الأصلي، وأحيانا كان يتابعه فى أوقات دوامه الأصلي لكن بشك
- ماذا يعمل الرجل إذا اكتشف أن زوجته كانت تتودد لأخيه، ولم يتأكد أنهما ارتكبا الفاحشة الكبرى، وعند موا