يؤكد القرآن الكريم على أهمية الحياء لدى المرأة، حيث يُعتبر من أعظم الفضائل التي حث عليها الإسلام. في قصة موسى عليه السلام، تُظهر إحدى بنات الرجل الصالح حياءها عندما تدعو موسى للحضور عند أبيها، مما يبرز أن الحياء ليس مجرد صفة شخصية بل جزء من هويتها الإنسانية وكرامتها. يحمي الحياء المرأة من الانحراف والانغماس في الشهوات، ويحافظ على كرامتها وشرفها. وقد تناول القرآن الكريم ملابس المرأة مفصلاً لحدودها، حيث يأمر النساء بارتداء الجلابيب التي تغطي أجسادهن بشكل كامل، ويوضح ما يجب ستره وما يحل كشفه. كما يُشدد القرآن على غض البصر والاحتشام في اللباس، مما يعزز من حماية المرأة من الأذى والتحرش. حتى النساء العجائز اللاتي لا رغبة لهن ولا رغبة فيهن، يُسمح لهن بوضع ثيابهن دون تبرج بزينة. بذلك، يُعتبر الحجاب حاجزًا معنويًا يحمي المرأة من الأذى والتحرش، ويُعزز من كرامتها وشرفها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سْتَنَّى او اتْسَنَّ- إليانور كوستر
- نرى عند بعض الناس أنهم يضحكون عندما يسمعون بخبر شخص توفي جراء حادث في أحد الملاعب، حيث كان يتابع إحد
- زوجي كتب لي في رسالة موبايل: لو فتحت إيميلي وتجسست علي فأنت طالق بالثلاثة ـ ففتحت إيميله وتجسست عليه
- أرت هيكمان
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى: "بيكلي: منطقة سكنية ووارد في لندن بورو بروملي".