في الإسلام، يُعتبر الختان من سنن الفطرة الواجبة على الرجال والنساء، ولكن إذا أسلم شخص بعد سن الثلاثين أو أكثر، فلا يجب عليه الختان إذا كان قد كبر في السن. بالنسبة لإمامة غير المختون، فهي صحيحة في الإسلام، بشرط أن يكون قد أزال النجاسة التي تعلق بموضع الختان. إذا لم يستطع إزالتها، فصلاته غير صحيحة ما دام قادرا على الاختتان. ومع ذلك، إذا خيف على المختون من الضرر خاصة في حال الكبر، فقد نصَّ الفقهاء على عدم وجوبه. كما أنه لا بأس في حق المسلم الجديد أن يؤخر الختان حتى يتمكن في الإسلام ويرغب في شعائره.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- صيدلي قام بتأجير إجازة فتح الصيدلية الخاصة به لشخص آخر غير صيدلي لقاء مبلغ من المال يتقاضاه شهريا، و
- أنا شاب من المغرب، اشتريت بقعة أرض السنة الماضية بعد أن وقع عليّ تزييف وغبن من السمسار؛ فقد تبين لي
- ما حكم هذه العبارة: أبتغي رضى ربي ووالديني والعياذ بالله؟
- فُزت بصفقة تزويد قطعة أرض بقنوات الري. عند إعداد الصفقة قمت باحتساب أمتار القنوات التي سأستعملها في
- هل يجوز أن يقال لإنسان معين: إنه أضل من البهيمة، كما روى الحاكم وصححه الذهبي أن أعرابيًّا قال: اللهم