وفقًا للنص المقدم، يُشجع الإسلام على دعوات البركة والتمني لها عند رؤية جمال أو خير لدى الآخرين، سواء كانوا أقارب أو غرباء. هذا مستند إلى الحديث النبوي الشريف الذي رواه الإمام ابن ماجه، حيث يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: “إذا رأى أحدكم من أخيه ما يعجبه، فليدعه بالبركة”. ومع ذلك، فإن استخدام عبارة “ما شاء الله لا قوة إلا بالله” كدعوة بركة ليست متينة بناءً على حديث ضعيف حول تلك الجملة.
أما عبارة “نور على نور”، فهي مناسبة ومسموح بها شرعاً طالما جاءت في سياق حسن وعادل. فهي تعكس التصوف القرآني، حيث يقارن الضوء بالهداية والمعرفة والحقيقة الأبدية الموجودة داخل كل فرد. يمكن للأمل والأفعال الطيبة أن تضفي عليها المزيد من الوضوح والقيمة. ومع ذلك، يجب تجنب تطبيق هذه العبارة خارج حدود منطقتها المناسبة، مثل الغزل بصورة خاطئة أو المدح للممارسات المحظورة دينياً. هذا احترام للقاعدة العامة بأن جميع النصوص الإسلامية قابلة للاستخدام بموجب القواعد الشرعية والسياقات الاجتماعية الحميدة فقط.
إقرأ أيضا:أصول قبائل غمارة الجبلية بالمغرب- إذا انتقلت ملكية جهاز كالتلفاز والساتلايت والانترنيت من الطرف الأول إلى الطرف الثاني بطريق البيع أو
- عبودية الأطفال
- أخي الكريم: زوجتي سوف تأتي للعيش معي هنا في الرياض -بإذن الله- وأريد أن أذهب بها لقضاء مناسك العمرة،
- لقد قرأت موضوعا لطبيب أمريكي يقول فيه: إن المنتجات التي يوجد بها حرفE بجواره أرقام، دليل على أن المن
- صليت المغرب خلف الإمام، وكنت متأخرًا عنه بركعة، ولكني سهوت وسلمت معه, ثم قمت فكبرت وصليت ركعة، وسجدت