النص يُسلّط الضوء على المدى الذي تُقبل فيه دعوات العاصين، ويوضح أن استجابة الله لِدعاء المُعصي ليس بالضرورة مؤشرًا على صلاحه أو تقواه، إذ قد تستجيب الدعوة استدراجاً أو لحكمة من الله، كما حدث مع الشيطان.
إلا أن عدم استجابة الدعاء لا يُعتبر دليلاً على فساد الداعي، فربما منع الله دعاء النبي محمد صلى الله عليه وسلم لحكمة عظيمة كما في الحديث. يُشدّد النص أيضًا على أن دعوة المظلوم مستجابة حتى لو كان فاجرًا، إلا أن الفجور الشخصي أو أكل الحرام وموانع أخرى قد تُعيق استجابة الدعاء.
لذلك، يُنصح المسلم بالتوبة عن المعاصي وتحرير نفسه من الموانع لزيادة فرص قبول دعائه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- The Dubliners
- أختي الكبري دخلت المستشفى مع طفلها المريض كمرافق وهي حائض وقد انتهت حيضتها، ولكن لا تستطيع الاغتسال
- نستعمل في المنطقة التي أسكنها خزانات الماء الكبيرة التي تملأ بين فترة وأخرى كل حسب استهلاكه، فاكتشفت
- ما معنى المرجفون؟ واذكر الآية التي وردت فيها هذه الكلمة؟ أيضاً: قال تعالى: (والفتنة أشد من القتل) ما
- هل صحيح أن تناول الأقراص المهدئة يفسد العلاج بالرقية الشرعية لأمراض السحر والمس والعين، أي هل يجب ال