في مناسك العمرة، يُستحب للمسلم أن يستفيد من الأدعية والأذكار الواردة في السنة النبوية الشريفة. عند الميقات، يُسن للمسلم أن يسبِّح ويهلل ويكبر قبل إحرامه بالعمرة والحج. في الطريق إلى مكة، يُستحب التلبية والإكثار منها ورفع الصوت بها للرجال، بينما تُخفض المرأة صوتها. أثناء الطواف، يُكبر المسلم كلما حاذى الحجر الأسود، ويقول بين الركن اليماني والحجر الأسود: “ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار”. عند الصعود إلى الصفا والمروة، يُستقبل القبلة ويُوحد الله ويُكبر ويُدعو بما شاء. كما يُستحب الدعاء عند شرب ماء زمزم بما شاء من خير الدنيا والآخرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو أنسب رد على النصراني الذي يقول إن معجزات المسيح تدل على أنه الله لأنه كان ينفخ في الطين فيكون
- هل العاطي من أسماء الله؟.
- أنا من مصر ولا يخفى عليكم ما في موقعها ونسيجها المجتمعي من حساسية وجود المسلمين مع الأقباط، وأنا مؤم
- قصدت الحج قادما من الأردن، فمررت بالمدينة المنورة، ولم أحرم حتى وصلت إلى جدة عند أقاربي، وأقمت عندهم
- خُطبتُ لرجل أجنبي، وقد دخل الإسلام، والحمد لله. صام رمضان في العام الماضي، وهو يصوم هذا العام أيضًا.