في النص، يُبرز الحديث الشريف عن أبي هريرة رضي الله عنه أن دخول الجنة هو أقصى أماني المؤمن وأمانيه. يُظهر الحديث أن الملائكة يسألون الله عن عباده الذين يذكرونه، فيُجيب الله بأنهم يسألون الجنة ويتعوذون من النار. هذا يُشير إلى أن المؤمنين يحرصون على طلب الجنة والنجاة من النار، حتى وإن لم يكونوا قد رأوها أو رأوا النار. يُؤكد النبي صلى الله عليه وسلم أن هذا هو غاية دعائه ودعاء أصحابه، حيث كانوا يدعون الله أن يدخلهم الجنة وينجيه من النار. بالإضافة إلى ذلك، يُشير الحديث إلى أن رضى الله تعالى هو أيضًا غاية أماني المؤمن، كما جاء في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه. يُوضح هذا الحديث أن الفوز بالجنة والنجاة من النار هما متلازمان مع رضى الله، مما يعزز فكرة أن دخول الجنة هو أقصى ما يتمناه المؤمن العاقل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : شلامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي سؤال مخجل.. أنا متزوج من عام تقريباً ولكن لا أستطيع الجماع إلا إذا نظرت إلى مفاتن النساء بالشارع
- هل اسم المطلع والمدرك من أسماء الله الحسنى من حيث المدرك هو الذي يدرك الأبصار ولا تدركه الأبصار، وال
- Chad Chronister
- كوربيير
- هل تجوز الصلاة في مسجد أقامه رجل على قطعة أرض كان قد تعاقد مع الدولة على الانتفاع الزراعي منها منذ ع