في النص المقدم، يتم التركيز على أهمية الدعاء عند لبس الثوب، وهو ممارسة مستمدة من السنة النبوية. يذكر النص دعاءين محددين وردا عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم. الأول، الذي رواه معاذ بن أنس، يشجع على قول “الحمد لله الذي أطعمني هذا الطعام ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة” عند تناول الطعام، و”الحمد لله الذي كساني هذا الثوب ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة” عند لبس الثوب. هذا الدعاء يضمن مغفرة الذنوب السابقة واللاحقة.
الدعاء الثاني، الذي رواه أبو سعيد الخدري، يشجع على تسمية الثوب الجديد باسمه عند لبسه، ثم قول “اللهم لك الحمد، أنت كسوتنيه، أسألك خيره وخير ما صنع له، وأعوذ بك من شره وشر ما صنع له”. هذا الدعاء يعبر عن الشكر لله على نعمة الثوب ويطلب الخير منه.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الرابع)بالإضافة إلى ذلك، يُشدد على أهمية البسملة عند بدء أي عمل، بما في ذلك لبس الثوب. كما يُذكر أن الدعاء مستحب حتى عند خلع الثوب، حيث يُنصح المسلمون بقول “بسم الله الرحمن الرحيم”. بشكل عام، يسلط النص الضوء على أهمية الدعاء في مختلف جوانب الحياة اليومية للمسلم.
- سبحان من جعل أفضل نعيم أو(لذةٍ) لي في الدنيا سجودي بين يديه، وأفضل نعيم أو(لذةٍ) في الآخرة النظر إلى
- بسم الله الرحمن الرحيم , أرغب في أن أطرح عليكم أمري لعلكم تكونوا لي ناصحين,, أنا طالب ثانوي ابن ال17
- لدي مبلغ ١٠٠٠ ريال، وحال عليه الحول. وبعد الحساب وجدت أن زكاته ٢٥ ريالا، لكنه مبلغ بسيط، ولا عرف كيف
- سؤالي بناء على طلب من ابنتي وهو: كانت ابنتي تتصل من هاتف البيت على جوال صديقتها وذلك لفترات طويلة، ف
- روب روسنوف