دعوة أهل القباب والقبور التوحيد أولاً ثم بقية أمور الدين

في النص، يُؤكد على أهمية البدء بالدعوة إلى التوحيد عند التعامل مع الأشخاص الذين يرتكبون الشرك أو يزورون القباب والقبور. يُعتبر الشرك أكبر الذنوب، ولذلك يجب أن يكون أول ما يُنهى عنه. بعد ذلك، يمكن التركيز على المعاصي الأخرى وتوجيههم إلى التوبة منها. الهدف من هذه الدعوة هو إزالة المنكرات أو تقليلها قدر الإمكان، وتحسين حال الناس بعد الإنكار والدعوة مقارنة بحالهم قبل ذلك.

مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
حكم النصح في الوجه جائز مع النصح والإنكار
التالي
حكم مراسلة الفتيات للفتيان خطورة الفتنة والتحذير من الذرائع

اترك تعليقاً