في نقاش حوله دور التكنولوجيا في تعزيز العمق الثقافي وإعادة تعريف قيم التعليم، سلط المشاركون الضوء على مخاوف بشأن اعتماد المدارس بشكل مفرط على التكنولوجيا التي قد تقوض جودة التعلم. أكدت آراءهم على أهمية تفوق المهارات العليا مثل التفكير النقدي والفهم العميق على الكم الهائل من المعلومات. رغم الاعتراف بالفعالية الكبيرة للتكنولوجيا في تقديم المعلومة بسرعة ودقة، شدد الناطقون على ضرورة توسيع نطاق الاستراتيجيات التربوية لتعزيز القدرات العميقة للتفكير.
أجمع معظم المتحدثين -بما في ذلك أروى بن زروال ونصر الله بن ساسي وأماني بن محمد- على وجوب تحقيق توازن بين سهولة الحصول على المعلومات واستخدامها بطريقة فعالة لتحقيق نوعية أفضل للتعلم. اقترحت فكرة تشجيع النهج التوجيهي والتجديدي الذي يساهم في ترسيخ ثقافة التفكير النقدي والاستفادة القصوى من المعرفة المتاحة. بالإضافة إلى ذلك، دعا هؤلاء الخبراء إلى نظام تعليمي جديد يستغل إمكانات التكنولوجيا بشكل فعال ويحفز الطلاب على استكشاف الموضوعات وتحليلها بدلاً من الاكتفاء بسطحيتها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صَيْكوكوفي نهاية المطاف، طرح المنصوري بن محمد رؤية
- عمري 21 سنة، فشلت في النجاح مرتين، فقرّرت أن أعلن أني نجحت كذبًا؛ لكي يتركني الناس وحالي؛ فقد انزعجت
- يصدر من الشباب الفاسقين كلمات تخالف أصل الإيمان، ولو حكمنا عليهم باعتبار ألفاظهم دون النظر إلى مقاصد
- لو أردت أن أقر القرآن في سبعة أيام مثل الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، فهل يجب أن أبدأ بالليل، لأن
- Sillavengo
- بر أبي. عبارة أقلقتني كثيرا أنا وإخوتي, فنحن يا فضيلة الشيخ أسرة مكونه من أب، وأم، و 5 بنات، وولد