تسلط مقالة “الحوكمة الرشيدة” الضوء على الدور المحوري الذي تلعبه الحوكمة الجيدة في تعزيز التنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية. تؤكد المقالة أن الحوكمة الرشيدة ليست مجرد أداء وظائف حكومية روتينية، بل هي نهج شامل لإدارة الشؤون العامة وفقًا للقيم الديمقراطية والمبادئ الأخلاقية. ومن خلال التركيز على الشفافية والمساءلة والاستجابة لاحتياجات المواطنين، تستطيع الحكومات تقديم خدمات أساسية مثل التعليم والصحة والبنية التحتية بفعالية وشفافية، مما يحسن مستوى المعيشة ويعزز العدالة الاجتماعية. بالإضافة إلى ذلك، تساعد الحوكمة الرشيدة في توسيع نطاق الفرص الاقتصادية المتاحة لجميع أفراد المجتمع، بما يعزز قدرتهم الشرائية ويقلل من الفوارق الاقتصادية. علاوة على ذلك، تولد الثقة المجتمعية والاستقرار الوطني نتيجة الشعور بالثقة في الحكومة واحترام القانون، ما يدفع بالمشاركة المدنية ويقوي المؤسسات الحكومية. رغم التحديات التي تواجه تنفيذ الحوكمة الرشيدة، يبقى هدف تحقيق دولة عادلة ومتقدمة عبر التنمية المستدامة مطلبًا حيويًا لأي مجتمع عربي يسعى للتطور والتقدم.
إقرأ أيضا:بيان موجه للوزارة الوصية على قطاع التعليم في المغرب بشأن تدهور مستوى المتعلمين في الفيزياء والكيمياء- أنا نائمة حلمت وكأننى جالسة على كرسي في مكان عملي وشعرت بشهوة تسري في جسدي بدون سبب أو مثلا معي أحد
- كثيراً ما أسمع عبارات مثل يا عمري .... يا حياتي ....يا روحي ..... يا قلبي...أنت عمري ... أنت حياتي .
- أمي مطلقة، وتعيش مع أختي، ومتكفلة بيتيم، معاشها بسيط جدا، وأنا متزوجة، أساعدها ماديا، وأبعث لها أي ص
- أنا شاب في بداية الثلاثينيات. أعيش مع والدي. أريد الزواج، لكن والدي يمر بأزمة مالية، أريد تحصين نفسي
- ما هو الفرق بين أصول التفسير وعلوم القرآن ؟