يُبرز النص دور الذكاء الاصطناعي في تحسين تجربة المستخدم عبر الإنترنت من خلال توفير “التخصيص الشخصي” من خلال تحليل بيانات المستخدم لتقديم محتوى مخصص، وتسهيل “دعم العملاء المستند إلى الذكاء الاصطناعي” بفضل الروبوتات الدردشة التي تقدم استجابات سريعة، وتحسين “محركات البحث” من خلال تقنيات التعلم الآلي.
لا ينحصر الأمر في ذلك فحسب، حيث يُمكن استخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز “الأمان والخصوصية” للمواقع الإلكترونية عبر مكافحة الفيروسات والبرامج الضارة بطريقة استباقية. إلا أن النص يسلط الضوء على تحديات أساسية: القضايا الأخلاقية والخصوصية التي تنشأ من جمع واستخدام المعلومات الشخصية، مما يتطلب تطوير طرق للتدريب الآلي تُساعد على تجنب التحيزات العنصرية أو تمييزية، بالإضافة إلى الحفاظ على “الثقة والإنسانية” في التفاعلات عبر الإنترنت.
إقرأ أيضا:هل صنع سيبويه قواعد العربية؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- منذ سنوات كنت إذا شككت أنني نسيت ركنا أثناء الصلاة وتذكرته ـ سواء قبل أن أصله في الركعة الموالية أو
- هل يجوز للمرأة أن تصلي على الجنازة في بيتها مع المسجد الذي بجوار البيت؟
- زوجي رجل محترم، ويراعي ربنا، ولكن ظروفه المادية صعبة جدا. والحمد لله، رزقنا الله بولد، وعمره الآن 6
- آن والدمان الشاعرة الأمريكية
- نقل بعضهم عن ابن حزم أنه يقول إن سؤر الكلب نجس أما سؤر الخنزير فهو طاهر هل يصح هذا النقل عنه ؟ وأنه