يتمثل دور السكرتير في المؤسسات الحديثة في مساندة سير العمل بكفاءة ودقة من خلال ضمان سلاسة العمليات الإدارية والفنية. يُعتبر السكرتير أول نقطة اتصال للزوار والمؤسسة، حيث يتحتم عليه إدارة الاتصالات الواردة بطريقة احترافية ومباشرة، وذلك باستخدام الأدوات البرمجية والبرامج المحوسبة لرفع كفاءة أدائه وتنفيذ مهامٍ مثل تصنيف البيانات وإعداد الجداول وتحليل المعطيات.
يمتلك السكرتير أيضاً القدرة على إدارة المهام المتعددة والتعامل مع ضغوط العمل، بإتقان العديد من الأعمال المتزامنة، والتعامل مع المواقف الصعبة والشرح الواضح للمشكلات المعقدة لجميع أفراد الفريق.
من المهم أيضا أن يكون السكرتير على دراية بالنتائج والأرقام المالية الداخلية والخارجية، لضمان حماية سرية الشركة وموظفيها من تسريب المعلومات الحساسة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- والستونبورغ، كارولينا الشمالية
- توفي والدي- رحمه الله- وترك لنا منزلا نعيش فيه، وسجله باسمي ليصار لتوزيع الإرث على الورثة بعد وفاته،
- هل كان جبريل -عليه السلام- يعارض قراءة القرآن لمحمد صلى الله عليه وسلم بنفس الترتيب الذي عليه الآن؟
- قرية بيركيد الفرنسية
- سمعنا منذ زمن هذه المقولة «وبشر الزاني والزانية بالفقر ولو بعد حين» ما مدى صحتها، يا أهل العلم بالله