تناولت المناقشة دور الشريعة الإسلامية في الوقاية من العدمية، حيث أجمع المشاركون على أن الشريعة تقدم نهجًا شموليًا يساهم في تجنب السقوط في العدمية. ركز البعض على الطابع التعبدي لأحكام الشريعة كمصدر رئيسي للتثبيت النفسي، بينما شدد آخرون على دورها في تنظيم الحياة اليومية وبناء مجتمع مستقر ومتوازن اجتماعيًا وثقافيًا. وأكد أحد المشاركين على ضرورة التركيز على الجانب العملي لتطبيق الأحكام لضمان استدامة تأثير النظام التشريعي الإسلامي. كما أبرز المشاركون أهمية التوازن بين الجوانب الروحية والعملية لمنع الشعور بالإحباط وانعدام الجدوى المصاحب للسلوكيات اللاإسلامية. في المجمل، اتفق معظم المتفاعلين على أن الشريعة تقدم منظورًا شموليًا للحياة يربط بين الحياة الدنيا والآخرة، مما يمنح المسلمين هويتهم الخاصة ومنطق حياتهم الخاص، وبالتالي يحميهم من السقوط في العدمية.
إقرأ أيضا:أين ذهب الرمادي!- أرجوكم أجيبوني، وأريحوا السائلة من الضيق الشديد -يسر الله أموركم-، ما حكم عقد زواج مسلم من مرتدة، وه
- لقد قام إمام المسجد في قريتنا في خطبة الجمعة بتعزية النصارى في أنحاء العالم بوفاة البابا وقد قام بال
- قبل وصولي إلى سن البلوغ قمت بفعل قبيح وهو قيامي بشبه لواط مع أختي دون إنزال مني أو استمتاع وهو إدخال
- أنا تخرّجت من الجامعة وصادف أن وجدت عملا لكنّ صاحب العمل استغلّ الأوضاع الاقتصاديّة من بطالة وغيرها
- لونايت بوزولو