في النقاش حول دور الفرد والمؤسسة في التغيير الاجتماعي، يبرز أن التغيير يتجاوز مجرد التصرفات الشخصية الفردية. حذيفة الموساوي يجادل بأن الحكومات والمؤسسات الكبيرة والإعلام قادرون على خلق تأثير ضخم، مشددًا على الخطر المحتمل من تحميل الأفراد مسئولية كاملة بينما يتم تجنب مساءلة السلطات القوية. سامر رشواني يتفق مع هذا الرأي، مؤكدًا على ضرورة التعاون المستمر بين الأفراد والمؤسسات لتحقيق التغيير المرغوب. إحسان الدين القروي وأمامة بن الطيب يؤكدان على أهمية الأفعال الفردية، والتي عند تجميعها تساهم بتغيير ملحوظ، مع التأكيد على التوازن بين الجهتين. بيان بن قاسم وعبد الحسيب المدني يركزان على الإصلاحات السياسية والاقتصادية كمصدر رئيسي للتغيير واسع النطاق، مشجعين الهيئات على تنفيذ سياسات أكثر عدلاً وكفاءة. في النهاية، يتفق الجميع على أن الجمع بين جهود الأفراد والمؤسسات مطلوب لصيانة تغيير فعال واستراتيجي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العود الصنابي- كلنا نعلم أن القرآن الكريم صالح لكل زمان ومكان، ولكن هل الأحاديث النبوية الشريفة صالحة لكل زمان ومكا
- الاتحاد الوطني لكرة القدم في سييلاند
- هوبير ويلكينز
- هل يجوز حجز مكان في أول الصف في المسجد، والخروج لأكثر من ساعة؟
- هل يجوز وقت الدعاء أثناء الوتر ـ دعاء القنوت ـ أن أستمع إلى مقطع من دعاء طويل ومؤثر لشيخ وأردد معه و