يتناول النقاش دور القوى الاقتصادية الكبرى، مثل الشركات والمؤسسات المالية الدولية، في تعميق التفاوت الطبقي عالمياً. يؤكد المحاورون على وجود علاقة مباشرة بين هذه الجهات وصعود الطبقات الغنية بينما يبقى الآخرون تحت وطأة الفقر. يرى طلال الصالحي أن الصراع يشمل كافة مستويات اللعبة السياسية وغير السياسية، متجاوزاً المنافسة التقليدية بين الأثرياء والفقراء. من جهة أخرى، يشدد غازي المهدي ومروة بن شريف على أهمية مواجهة تأثير هذه الشركات والمؤسسات المالية التي تعتبر أدوات للحفاظ على عدم المساواة. يقترح سند السمان نهجاً مختلفاً، مشيراً إلى الحاجة لمراجعة تاريخية للنظام الاقتصادي بدلاً من التركيز فقط على التدخل الخارجي للقوى المسيطرة. ويؤكد نوح بن صالح على ضرورة إعادة النظر في مبادئ تنظيم القطاع الخاص وما إذا كانت تدعم نموذج الإنصاف أم تساهم في التفاوت الحالي.
إقرأ أيضا:هل أصبحت العروبة مُحرمة بينما الانتماء لغيرها جائز؟- أنا وزوجتي في خلافات وشجار دائم، وكلها من طرفها، وذلك منذ سنتين، وكانت حياتنا قبل ذلك من أسعد ما يكو
- كمين زانا الإسرائيلي
- أنا صاحب الفتوى رقم: 364033. عمي قال لي باللفظ: «أوكلك على أن تبيع بضاعتي، وإذا كانت هناك بضاعة تعرف
- أشتغل في مؤسسة، وفي ظروف مالية صعبة أخذت مبلغًا من المؤسسة دون علم صاحبها لمدة عامين، وتبت إلى الله،
- Calahorra de Boedo