يؤكد النص على أهمية دور المجتمع في رعاية الأيتام، خاصة في يوم اليتيم الذي يُعتبر فرصة سنوية لتكريم مكانتهم وتعزيز التزام المجتمع بدعمهم. هذا اليوم ليس مجرد احتفال، بل هو تجسيد لقيم دينية وثقافية عميقة، حيث يُعتبر بر اليتيم واجبًا شرعيًا وفقًا للقرآن والسنة النبوية. النبي محمد صلى الله عليه وسلم ربط كفالة اليتيم بجواره في الجنة، مما يبرز أهميته البالغة. بدأ الاحتفال بيوم اليتيم العالمي كمبادرة من جمعية خيرية في مصر، وتحول إلى حركة دولية تستقطب الدعم الحكومي والشخصي. يمكن تقديم الرعاية الشاملة لليتيم عبر توجيهه وتثقيفه وتمكينه اقتصاديًا وثقافيًا، بالإضافة إلى دعم التعليم والموارد المالية. كما أن تقديم المشورة والنصح يساعدهم على تحقيق الاستقرار النفسي والجوانب الأخلاقية. تشجيع الأعمال الخيرية مثل الصدقات والزكاة يساهم في تحسين حالتهم الاقتصادية وضمان حياة كريمة. الاحتواء العاطفي والتفاعلات الإنسانية مثل تقديم الهدايا والمسح على رأس اليتيم تعزز شعورهم بالحب والحنان. تجنب سوء المعاملة ضروري لحفظ سلامتهم النفسية والجسدية. إدراك حاجات الأيتام ووضع خطط مدروسة لرفاهيتهم هو مسؤولية اجتماعية عميقة الجذور في العقيدة الإسلامية، مما يجعل الاحتفال بيوم اليت
إقرأ أيضا:لا للفرنسة – جدل بسبب كتاب مدرسي يتضمن درسا في التقبيل لتلاميذ الإبتدائي في المغرب- أردت التطهر من الحيض، وحصل الجفاف عند المغرب -تقريبًا-، ونزل سائل شفاف بشكل قليل، واغتسلت، واستمر ال
- أنا أعاني من رائحة عرق كريهة لهذا السبب قطعت رحمي. هل هذا عذر مقبول شرعا. بحيث لا أتأذى بسبب تعليقات
- Alahad TV
- كارثة قطار سان هيلير
- سافرت مع أهلي، وذهبنا للفندق، وكانت توجد إشارة تدل على اتجاه القبلة، ومر وقت حتى ذهبت لأصلي، وقد وضع