يلعب المعلم دوراً محورياً في تعزيز التعافي من الفاقد التعليمي، خاصة في ظل التحديات التي فرضتها جائحة كوفيد-19. يبدأ المعلمون بتقييم تشخيصي شامل لتحديد المناطق التي يعاني فيها الطلاب، مما يساعد في وضع خطط دراسية مخصصة ومرنة تتكيف مع احتياجات كل طالب. استخدام استراتيجيات تعليمية متنوعة، سواء داخل الفصل الدراسي أو خارجه، يضمن إشراك جميع أنواع المتعلمين. بالإضافة إلى ذلك، يقدم المعلمون دعمًا إضافيًا خارج الوقت الرسمي للدراسة، ويعززون الشراكة بين البيت والمدرسة لضمان فهم أولياء الأمور لمشاعر أطفالهم واستجاباتهم. ومع ذلك، يواجه المعلمون تحديات مثل محدودية الموارد المالية وضغط العمل الزائد. يجب على المدارس التركيز على استخدام الموارد المتاحة بفعالية وتوفير الدعم النفسي والصحي للمعلمين لتجنب الإرهاق. على الرغم من هذه التحديات، يبقى دور المعلم حاسمًا في استعادة التوازن العلمي وغرس ثقافات بحث علمية جديدة، مما يجعل الوقت الحالي مرحلة انتقالية هامة في تاريخ التعليم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزواقة او زوّاكة- أفيدونا أفادكم الله عن فضل القيام وما ورد فيه من السنة ؟
- ما حُكم امرأةٍ قالت لرجل: ( سأخبر أهلك أن الذي في بطني هو ابنك، وسأشهّر بك وأفضحك)، ثم لمّا روجعت في
- رجل مريض بمرض مزمن ونصحه الأطباء بعدم الصيام نهائياً وأفطر رمضان لعامين اثنين وأخرج الفدية، ثم شفاه
- Seres Group
- منذ ثلاث سنوات كنت أسير بسيارتي في طريق سريع عادة لا يعبره الناس سيرا على الأقدام، ففوجئت بالسيارة ا