في النقاش حول العلاقة بين الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والاقتصادية، اتفق المشاركون على أن الديمقراطية وحدها لا تكفل العدالة بشكل مباشر، بل تعتبر قاعدة أساسية يمكن البناء عليها. وقد شددوا على أن تحقيق العدالة يتطلب عوامل إضافية مثل السياسات الحكومية، الثقافة المجتمعية، الإرادة السياسية، والجهود التعليمية. عبير بن شريف وتاج الدين السيوطي أكدا على دور الحكومة في رسم سياسات تدعم العدالة الاجتماعية والاقتصادية، بينما أشار إباء الغنوشي إلى أهمية إعادة النظر في النظام التعليمي لتعزيز قيم التعايش والتسامح. كما اعترف الجميع بأهمية القيادة السياسية في تطوير القوانين والنظم لدعم حقوق الإنسان وضمان الوصول إليها بشكل متساوي. وفي النهاية، اتفق المشاركون على أن التركيز على الجانب الثقافي قد يكون سطحياً مقارنة بالحاجة الملحة للقوة السياسية والاستراتيجية لتحقيق العدالة.
إقرأ أيضا:خرافات عامية عن مملكة موريطنة الوهمية- كنت أعاني منذ فترة من الوسوسة في النية أثناء الصلاة، وكانت تدفعني للخروج من الصلاة من المنتصف، لأبدأ
- ما صحة هذا الحديث؟ ورد في الحديث القدسي: يا أحمد! أبغضِ الدنيا وأهلها، وأحبّ الآخرة وأهلها، قال: يا
- يوجد جدار على أحد المحلات في الشارع، مكتوب عليه (بسم الله الرحمن الرحيم)، والجزء السفلي من الجدار مل
- برايان ولف
- حكم تركيب قناة سبيس ستون للأطفال حيث إني قمت بالاشتراك بقناة المجد للأطفال ولكن عندي الأطفال لم يكون