في سياق النقاش حول دور الذكاء الاصطناعي في صنع السياسات، يُعتبر استخدامه كأداة مساعدة أو مستشار ذكي في مجالات حساسة مثل السياسة الضريبية موضوعًا مثيرًا للجدل. بينما يُشيد البعض بقدرة الذكاء الاصطناعي على تحليل كميات ضخمة من البيانات بسرعة وفعالية، مما يوفر معلومات قيّمة لدعم صناع القرار البشري، إلا أن هناك مخاوف كبيرة تتعلق بعدم قدرته على إدراك الجوانب الإنسانية والأخلاقية المتشعبة التي تُعد جوهرًا لاختيار السياسات الفعالة والملائمة. يُؤكد المدافعون عن استخدام الذكاء الاصطناعي على ضرورة الحذر وعدم السماح له بالسيطرة على عملية صنع القرار، مشددين على أهمية الحفاظ على دور الإنسان في اتخاذ القرارات النهائية. كما يُشير النقاش إلى مخاطر محتملة مثل الافتقار إلى الفهم الإنساني، الحد من المسؤولية، تعميق الفجوات الاجتماعية، والابتعاد عن الحلول الإنسانية. لذلك، يجب أن تكون الرؤية العامة هي استخدام الذكاء الاصطناعي لمعالجة البيانات وتقديم المعلومات المفيدة لصناع القرار البشريين، مع التأكيد على الشفافية والمساءلة في عملية تطويره واستخدامه.
إقرأ أيضا:أول من فك رموز الهيروغليفية هو العالم المسلم أبو بكر أحمد ابن وحشية النبطي وليس الفرنسي شامبليون- سؤال محرج، وأرجو أن يتسع صدركم له: عند الطهارة من البول فإني اضغط بقوة علي نهاية القضيب حتى أضمن أنه
- حكم إشعال النار في بيت أهل الميت مدة 3 أيام الأولى بعد الوفاة؟
- هل تمنع الزوجة غير المسلمة من نمص الحاجب، والخروج متعطرة إلى السوق، أو وضع المكياج وما أشبه ذلك، في
- ما رأيكم في ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الإنجليزية لـمحمد علي؟ وقد علمت أن هذا الرجل ينتمي إ
- إذا تلفظ الزوج بلفظ نحن مطلقان، وقال إنه كان يريد اﻹخبار لا إنشاء طلاق، مع أنه لم يتذكر جيدا أنه قال