في النقاش حول استخدام الذكاء الاصطناعي في تحقيق العدالة والتساوي في التعليم، تم تسليط الضوء على التحديات الكبيرة التي تواجه هذا المجال. أشار المشاركون إلى أن التمييز في التعليم ليس مجرد مشكلة تقنية، بل هو نتاج لمجتمع يشوبه التحيز. ومع ذلك، هناك أمل في أن يلعب الذكاء الاصطناعي دوراً فعالاً في مواجهة هذه القضايا من خلال التصميم الأخلاقي وبناء المرونة في البيانات. أكد محمد بن عبد الله على ضرورة التركيز الواسع لمواجهة التحيزات الاجتماعية والثقافية، مما يتطلب بذل مجهود متواصل لتحديث بيانات التدريب واستخدام طرق متنوعة للتقييم للحفاظ على نزاهة النظام التعليمي. من ناحية أخرى، أشار عباس بن ناصر إلى أهمية العوامل غير التقنية مثل التغيرات الثقافية وأوجه التعاون بين قطاعات مختلفة لتحقيق الإنصاف والشمولية بشكل كامل. وقدمت نس بن عطية نهجاً شاملاً يجمع بين الاستفادة من قدرات الذكاء الاصطناعي والأعمال المتجددة نحو الثقافة المستدامة لتحقيق تغييرات مستمرة ومؤثرة. تؤكد هذه المناقشة على أن الحلول النهائية ستتأثر ارتباطاً وثيقاً بالتفاعل الديناميكي بين التقنيات الحديثة والإصلاحات الاجتماعية.
إقرأ أيضا:كتاب المناعة- María Rodríguez
- Stuntin' Like My Daddy
- حلفت بالله مرتين على شيئين، ثم فعلتهما. حلفت أني لن أدخل شقة جدتي. وبعد ذلك بوقت حزنت على أني حَلفْت
- بسم الله الرحمن الرحيملي صديق يعز علي كثيراً, وأنا طالب في الخارج ولقد تزوج مؤخراً وأتى بزوجتة لمكان
- إذا كان لدي خمسة دنانير بحرينية وأردت فكة من صديقتي مثلاً ولم يكن لديها سوى ثلاثة دنانير فقط، فهل يج