يطرح النص فكرة أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يعيد تعريف الجودة والمصداقية في التعليم، بدلاً من أن يكون مجرد أداة لمراقبة الجودة. يشير إلى أن المؤسسات التعليمية والباحثين يجب أن يركزوا على خلق مجتمع معرفي رقمي يعزز هذه القيم بشكل طبيعي، بدلاً من فرض ضوابط خارجية. هذا يعني أن الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون جزءًا من بيئة ثقافية أكبر، ترتبط بالتقاليد الثقافية وتعزز القيم الأساسية للتعلم. بدلاً من التركيز على آليات ضمان الجودة التقليدية، يجب على المؤسسات التعليمية تطوير نظام يستخدم الذكاء الاصطناعي لفهم السياقات الثقافية والاجتماعية التي تظهر من خلالها المعلومات. هذا النهج يتطلب التفكير الإبداعي والتفاعل مع التغير بروح إبداعية، بهدف تشكيل مستقبل التعليم بدلاً من مجرد ضمان الجودة بالتفصيل.
إقرأ أيضا:مدينة آسفي المغربية واحدة من بين أقدم مدن المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم سماع القرآن من المسجل وأنا على جنابة؟
- إذا علم الإنسان أن أرض فلان من الناس ارتفع سعرها، أو سيرتفع، أو أن بها ثروة من بترول وغيره، أو أن أح
- تأتيني أحينا الحازوقة (فواق) وتتواصل معي يوما كاملا في الغالب (وذلك في فترات متباعدة: مرة في السنة أ
- قبل فجر يوم عيد الفطر المبارك كنت مع صديق، أخبرني بأنه لن يستطيع الذهاب لصلاة العيد. فقال لي: سأعطيك
- شكرا لردكم واهتمامكم , لن أطيل وسأحاول تلخيص مشكلتي . سيدي سأتكلم بلسان الوالدة أطال الله عمرها وأمل