في رحلة استكشافية عبر كواكب النظام الشمسي، نكتشف عالمًا غنيًا ومتنوعًا يضم أربعة عشر جرمًا سماويًا، كل منها يحمل أسرارًا وخصائص فريدة. يحدد الاتحاد الفلكي الدولي معايير واضحة للتمييز بين الكواكب والكواكب القزمة، حيث يجب أن يكون الكوكب كبيرًا بما يكفي لتحقيق حالة التوازن الهيدروستاتيكي، بينما لا يستطيع الكوكب القزم تنظيف مداره من أجسام أخرى. على سبيل المثال، بلوتو يُعتبر كوكبًا قزمًا رغم اعتباره سابقًا كوكبًا ثامنًا في النظام الشمسي. ليس كل الكواكب تمتلك أقمارًا؛ فالكواكب الداخلية مثل عطارد والأرض لا تملك أقمارًا معروفة، بينما الكواكب الخارجية مثل الزحل وجوبيتر تمتلك العديد من الأقمار. حتى الأرض لديها قمر واحد فقط. في حزام كايبر وأبعد منه، يتم اكتشاف المزيد من الأجرام الصغيرة ذات الأقمار الصغيرة. رياضيات مدار الاهليج تساعد في حساب حركة الكواكب حول الشمس، حيث تمثل نقطة الحضيض أقرب اقتراب للجسم من الشمس، بينما تشير نقطة الأوج إلى أبعد مسافة عن الشمس. يشير مصطلح “البيلجين” إلى الفترة الزمنية التي يستغرقها الكوكب لإكمال دورة كاملة حول الشمس. هذه الرحلة الاستكشافية تستمر في البحث واستقصاء الحقائق الحديثة حول عالم الفلك الخارجي المجهول.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 5 (ابن زهر الحفيد)- فليب ريفرز
- ذكرتم أن خدمة المرأة بيتها وزوجها حسب العرف، فإن كانت في مجتمع يقول بأن المرأة تخدم بيتها وزوجها، لك
- أخي متزوج منذ 18 عاما لديه أطفال، ولكن قبل ذلك كان يعرف امرأة يتحدث معها على الهاتف وكانت متزوجة، وح
- أقول لك يا شيخ: أنا طالب مبتعث في دولة كندا، وأنا الحمد لله محافظ على الصلوات في أوقاتها، ولكن يا
- أعلم أن النبي (صلى الله عليه وسلم ) كان يستغفر في اليوم 70 مرة و في رواية 100 مرة فهل من الأفضل الاس