تحكي قصة موسى والخضر رحلة بحث روحية عميقة عن الحقيقة والهداية، حيث يتعلم النبي موسى عبر تجارب معقدة ودروس مستمدة من شخصية الخضر الغامضة ذات العلم الرباني. تبدأ الرحلة بطلب موسى من الله توجيهه لشخص يعلمه ما لم يكن يعرفه، فتوجيهه باتجاه البحر الأحمر حيث يلتقي بخادم عابد يُدعى الخضر. يشترط الخضر ألا يسأل موسى أو يعترض على أفعاله بغض النظر عن مدى غرابتهن. أثناء سفرهما، يشاهد موسى ثلاث أحداث مثيرة للشكوك: هدم سفينة بلا سبب واضح، وقتل طفل بريء دون سابق إنذار، وإصلاح سور لأهل قرية فقيرة ليس لديهم ارتباط مباشر بالخضر. رغم شكوكه الداخلية، يلتزم موسى بشروط الخضر حتى نهايتهما. عند الانتهاء من الرحلة، يكشف الخضر عن حقيقة أفعاله المربكة: السفينة مهدمة لمنع استخدامها ضد المسلمين، الطفل مقتول لأنه كان رهينة لدى حاكم جائر، والسور مبني لمساعدة أهل القرية الفقيرة في حماية محاصيلهم الزراعية. من خلال هذه التجارب، يفهم موسى كيفية تدبير الله الأمور بطرق قد تتعارض مع توقعات البشر الطبيعية. تنقل القصة رسالة
إقرأ أيضا:دخول عرب التغريبة للمغرب الأقصى حسب ابن صاحب الصلاة- هل يجوز للأخت الملتزمة أن تأخذ درسا جامعيا مع مجموعة طالبات، والمدرس الذي يشرح يمزح مع الطالبات ويتع
- عندما كنت في سن صغير بحدود 13 إلى 14 سنة، وعندما كانت أختي تهم بغلق النافدة، وكنت أمامها، وفي خلال ذ
- ماريا كوك
- أنا متزوجة مند 5 سنوات، ولدي طفل. أعمل، وزوجي لا يعمل حاليا. رغم أني أحثه على العمل في أي مجال؛ حتى
- ما صحة حديث: عن طلحة بن زيد، عن برد بن سنان، عن أبى المنيب، عن عبد الله بن عمر -رضى الله تعالى عنهما