في رواية “ثم لم يبق أحد”، تقدم سويتو ميازاكي عالمًا ما بعد نهاية العالم حيث دمر وباء رهيب معظم البشرية. تبدأ القصة مع نارا، الفتاة الصغيرة التي تفقد عائلتها وتجد نفسها وحيدة في مدينة مهجورة. على الرغم من الخوف والوحدة، تحتفظ نارا بشرارة الأمل والحياة. تنضم إلى مجموعة صغيرة من الناجين الذين يعيشون في مخابئ تحت الأرض، لكنهم يواجهون هجمات مستمرة من آخرين فقدوا إنسانيتهم. تكافح نارا للبقاء على قيد الحياة، وتتحول تدريجيًا من فتاة ضعيفة إلى بطلة قوية ومتحدية. تتعلم التفكير الاستراتيجي والاستجابة للأزمات بشكل ذكي وعقلاني. الرواية تعكس قوة المرونة والعزيمة الإنسانية في مواجهة الظروف القاسية، وتدعو إلى الاستمرار بروح الإنسان وإمكانياته العميقة للصمود والتكيف حتى عندما يبدو الفناء وشيكًا.
إقرأ أيضا:كتاب علم الإحصاء: مقدّمة قصيرة جدًّامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يوهان بيتر كيلنر
- رزقت صديقتي بطفلة سمتها: تحفة، وأنا لم أسمع بهذا الاسم من قبل، فهل هذا الاسم صحيح؟
- Wondermints
- ذهبت إلى الميكانيكي لإصلاح مركبتي من عطل في الفرامل، ولتغيير الزيت، فاتفقنا على سعر الإصلاح، فقال لي
- ما رأي الشارع في أب عندما يغضب يتلفظ بلفظ الطلاق في أغلب الحالات ومن ثم يتصالح مع الأم وكأن شيئا لم