تستعرض قصيدة “العين بعد فراقها الوطنا” للشاعر أحمد شوقي رحلة عاطفية مؤثرة تعكس معاناة العاشق المغترب الذي يعاني من ألم الفراق والحنين إلى وطنه الأم. تبدأ القصيدة بتصوير العين التي تبحث بلا جدوى عن معالم الوطن القديم، مما يعكس الحزن العميق والعذاب النفسي الناتج عن الانفصال الجسدي عن أرض الأجداد. الشاعر يستحضر ذكريات الطفولة والشباب المليئة بالراحة والأمان، ويصور المعاناة الداخلية لعائد غريب بين وطنه الذي ترك وديار غربته الجديدة. ينتقل الشاعر إلى وصف الأحاسيس المتناقضة داخل النفس المغتربة؛ فهو يشعر بنوع من الامتعاض والقرف بسبب عدم قدرته على التأقلم مع بيئته الجديدة، ولكنه أيضًا يحاول إيجاد ما قد يعوضه قليلاً عن فراقه لوطنه الأصلي. في النهاية، يؤكد الشاعر أن حب الوطن يبقى ثابتًا وغير قابل للتغيير مهما طالت مدة الغربة، مما يبرز قوة الروابط الثابتة للمكان والزمان ضمن ذاكرة الإنسان وحبه.
إقرأ أيضا:بِيبِي ( الدّيك الرّوميّ )- Beauty Obásuyi
- Jellycraft
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: زوجة، وأربع بنات، وثلاثة أشقاء، وثلاث شقيقات؟.
- جزاكم الله كل خيرٍ شيخنا: حقيقةً كلما يعرض لي تساؤل لا يشفيه إلا إجابتكم بما يسره الله سبحانه وتعالى
- هل قول الزوج لزوجته أنا بابا أو أنا جدو أثناء المداعبة يقع بذلك ظهار ويوجب عليه كفارة؟