تسلط رحلة ذهنية “القراءة كأساس لاستدامة التراث” الضوء على الدور المحوري للقراءة في الحفاظ على الهوية الثقافية والتقاليد وسط تيارات الحداثة المتسارعة. يرى المؤلف أن الجمع الناجح بين الابتكار والتقاليد يتطلب فهماً شاملاً ومتنوعاً يمكن تحقيقها عبر القراءة. تشير الدراسات إلى أن القراءة تمثل وسيلة فعالة للغوص في مختلف المجالات المعرفية دون مغادرة المكان الجغرافي الأصلي للمتلقي. فهي توفر فرصة فريدة لدمج الاكتشافات العلمية الحديثة مع الفلسفات التقليدية، مما يحافظ على هويته الشخصية والقيم الروحية. علاوة على ذلك، تؤكد المقالة على التأثير الإيجابي للقراءة على الصحة النفسية والعاطفية، إذ تعمل كوسيلة للتخلص من التوتر وتعزيز الذكاء العاطفي. ومن خلال الانغماس في القصص والأعمال الأدبية التي تصور شخصيات متنوعة ودوافعها المشاعر، يتمكن الأفراد من تطوير مهارات التواصل الاجتماعي وبناء روابط أقوى مع الآخرين. باختصار، تعتبر القراءة ركيزة أساسية للحفاظ على التراث واستمرارية الثقافة في عالم اليوم سريع الخطى.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مدرح- زوجتي وأمي كثيرتا الشجار على أتفه وأبسط الأمور، وبالرغم من محاولاتي الكثيرة لتهدئة الوضع؛ إلا أنها ب
- أعاني من رغبة في فعل الأشياء المحرمة. فبماذا تنصحوني أن أفعل؟
- السلام عليكم و رحمة اللهشخص أخطأ في عرض أخيه ، ولكنه ندم وطلب من أخيه الصفح و المسامحة ولكن أخاه رفض
- في إحدى المرات كنت أصلي الظهر أو العصر مأموما وتأخرت في الفاتحة حتى رفع الإمام من الركوع فركعت لكنه
- شاب متزوج غضبت من زوجتي وقلت لها: اعملي حسابك أنت مش على ما حكم الشرع.
