سميح القاسم، الشاعر الفلسطيني البارز، وُلد في قرية جبع قرب صفد عام 1935، ونشأ في بيئة ثقافية غنية أثرت على مسيرته الأدبية. درس الأدب العربي في جامعة دمشق، ثم اتجه إلى الرسم قبل أن يعود إلى الشعر والنحت بعد الحرب العربية الإسرائيلية الأولى. اشتهر القاسم بشعره الذي يعكس معاناة الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال الإسرائيلي، حيث صور الحياة اليومية للفلسطينيين بصراحة قاسية. من أشهر قصائده “أنا ضد”، “على جسر قريب من هنا”، و”الفجر لن يموت”. بعد سنوات من المعاناة مع المرض، توفي في عمان عام 2014، تاركًا إرثًا أدبيًا وفلسطينيًا خالدًا. كان القاسم رمزًا للشجاعة والحكمة والعزيمة، مستخدمًا كلماته لنحت الحقيقة ونفض آثار الظلم.
إقرأ أيضا:مدريد عاصمة اوروبية بناها المسلمون العربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل قراءة كتب الثقافة والروايات والقصص، وكذلك كتب ما يسمى: الكتب العصرية، جائز؟ أقصد كتبا لا تكون عن
- روى أبو هريرة -رضي الله عنه- أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: «أَعْذَرَ اللَّهُ إِلَى امْرِئٍ أَخَّ
- هل يجوز إخراج زكاة ذهب المرأة لأمها إذا كانت فقيرة أو لأختها وعيالها إذا كانوا فقراء من غير إعلامهم
- توفي زوجي منذ أشهر، ولدينا طفلة واحدة وكنا نسكن في شقة في منزل والده؟ مع العلم أننا عند زواجنا اشترك
- أريد فتوى عن قطعة من القماش الرقيق على الكتفين واسمه عندنا مشلح، فأنا لديَّ أخت فاضلة متدينة عمرها 3