مدينة جرش الأردنية، تنتشر بها الآثار الرومانية القديمة التي تشهد على حضارةٍ امتدت لأكثر من ألفي عام. تتمتع المدينة ب موقع استراتيجي بين مدينتي أربد وعمان، مما جعلها مركزاً تجارياً وثقافياً منذ القدم. وتُظهر روائع جرش ، كالمسرح الجنوبي والهيبودروم وبركة احتفال الربيع، مشهدًا رائعًا للحياة اليومية في العصر الروماني.
لكن جرش ليست مجرد أثر قديم، فالسكان يمثلون مجموعة متنوعة من الأقليات القومية والدينية، ويحتضن المسجد الجامع الكبير والمعروف باسم مسجد الأمير عمر بن عبد العزيز، و ميدان النّداوي البيضاوي بإرثها العريق. وتُحفظ حياة الرسول الأكرم سيدنا هود عليه السلام في سجل خاص، مُؤشراً على ارتباط وثيق بدينه الإسلام المبكر.
إقرأ أيضا:جينات المغاربة بين الواقع العلمي والخرافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا استيقظت ووجدت أن علي جنابة، والملابس فيها أثر الجنابة، وقد يكون منيا فقط، وقد يكون منيا مختلط
- السؤال: رزقني الله ببنت في يوم الخميس 14/7/2011 في الساعة السابعة قبل صلاة المغرب بنصف ساعة وذبحت له
- هل حديث: أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحت، صلح سائر عمله، وإن فسدت، فسد سائر عمل
- ما هو دليلكم من القرآن والسنة النبوية على أنه لا يجب على الرجل أن يخبر زوجته أنه تزوج من غيرها؟ وما
- هناك بعض الأدعية التي يستعاذ فيها من الغرق والهدم مع أن هذه الأشياء إن حصلت للمسلم ومات بها يعتبر شه