تستعرض الرحلة عبر الزمن لأبرز الفلاسفة الذين شكلوا العقلانية الغربية رحلة مثيرة وغنية بالتجارب الفكرية، حيث تتنوع وجهات النظر والمدارس الفلسفية. يبدأ الأمر بسقراط، الذي يُعتبر أحد مؤسسي الفلسفة الوجودية والعقلانية، والذي ركز على التعليم الأخلاقي والأخلاقي دون كتابة مؤلفات مباشرة. لكن تأثيره واضح من خلال طلابه المتميزين أمثال أفلاطون وأرسطو. يأتي أفلاطون بكتاباته الرائدة حول “الجمهورية” و”التيموس”، والتي تشكل الأساس لفكرة العالم المثالي في الفكر الفلسفي الغربي. أما أرسطو، فقد درَّب العديد من الطلاب البارزين، بما في ذلك الإسكندر الأكبر، وتغطي أعماله موضوعات متنوعة من علم الأحياء إلى المنطق والفلسفة السياسية. وفي القرون الوسطى، ظهر توما الأكويني، الذي جمع بين روحانية القديس أغسطين ونظريات أرسطو الواقعية في عمله الشهير “سؤال وعمل”. أخيرًا، في عصر النهضة، جاء رنييه ديكارت ليضع اللبنات الأولى للفلسفة الحديثة بأفكاره الشهيرة “أنا أفكر إذن أنا موجود”، بينما قدم جون لوك نظرياته الليبر
إقرأ أيضا:مصطلحات من الشاوية المغربية- Cheese dream
- قد سألت عن الغسل وقد أجبتموني جزاكم الله خيراً، وأريد أن أستفسر عن شيء: لو كان الغسل لخمس دقائق تكفي
- هل يحاسب الله الإنسان عما توسوس به نفسه؟أو عما تكلمه نفسه ؟وكيف أفرق بين كلام النفس ووسوسة الشيطان؟ل
- لمشاهدة القنوات التلفزيونة المشفرة عدة طرق منها المحللة ومنها المحرمة، وظهرت هناك طريقة جديدة تدعى (
- كان سيأتيني عمل براتب جيد، ونذرت إن وفقني الله في هذا العمل، وكان براتب 3000 آلاف جنيه، أن أذبح خروف