رفاق السوء يشكلون تهديداً كبيراً لمستقبل الشباب، حيث يمكن أن يؤثروا سلباً على أخلاقهم وسلوكياتهم. هؤلاء الأصدقاء قد يجذبون الفرد نحو الخطايا والمعاصي، مستغلين قابلية النفس البشرية للتأثر بكلماتهم المغرية. هذا التأثير يمكن أن يؤدي إلى انحراف الشباب عن المسار الصحيح، مما يعرضهم لممارسات مدمرة مثل تعاطي المخدرات، والتي تقوض مستقبلهم وتشوه سمعتهم. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي الارتباط برفاق السوء إلى عزل الفرد اجتماعياً، حيث يتجنب الناس التعامل معه بسبب سلوكه السيئ، مما يزيد من عزله في المجتمع. للوقاية من هذه المخاطر، يجب التركيز على التعليم الديني والعادات الجيدة منذ سن مبكرة، بالإضافة إلى دور الرقابة الأبوية في رصد أي تغيرات في سلوك الأبناء. كما يلعب المجتمع دوراً محورياً في القضاء على هذه المشكلة من خلال التربية المبنية على القيم السامية والمعلمين المنتبهين لمهامهم.
إقرأ أيضا:معركة بلاط الشهداء..حين وقف الغافقي على عتبات باريس- بسم الله الرحمن الرحيم بارك الله فيكم: ما حكم عقد بيع بيت من بنك إسلامي هنا بأمريكا بهذه الشروط:
- قال تعالى: قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى
- في رمضان أصلي التراويح وأوتر مع الإمام ثم أرجع إلى البيت وأنا أريد إحياء آخر الليل بالتهجد والقراءة،
- الحمد لله أنجز شقيقي وشريك له مشروعا على أرض ذات قيمة كبيرة كانت ملكا لوالدي المتوفى بعد أن تنازل له
- Kalambay Otepa