زكاة الفطر للكفار حكم واضح، حيث لا يجوز إخراجها عنهم أو إعطاؤهم شيئًا منها. النص يؤكد أن إعطاء الزكاة للكفار لن يجزئ، أي لن يكون مقبولاً شرعاً. ومع ذلك، يُسمح بمعاملتهم بإحسان من غير الزكاة المفروضة. النص يوصي أيضاً بالاستغناء عن العمال الكفار واستبدالهم بالعمال المسلمين، مستنداً إلى توصية الرسول صلى الله عليه وسلم بإخراج الكفار من جزيرة العرب، حيث قال: “لا يجتمع فيها دينان”.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الإلحاد عن قناعة في الإسلام؟ وهل يخلد في النار؛ لأنه اعتقد شيئا يظنه صحيحا؟
- أعيش حاليًا في بلد، وخلال شهر رمضان ألاحظ أن صلاة التراويح تُؤدّى بسرعة في بعض المساجد، كما أن بعض ا
- السادة الكرام القائمون على هذا الموقع العظيم: هل يجوز أن أنادي شخصا باسم أبي محمد بضم الميم الأولى؟.
- شيخنا الفاضل: أنا رجل تونسي، أعمل مدرس رياضيات، وعمري 26 سنة، وتعرفت إلى رجل سوري، مقيم في الأردن، و
- متى يكون الكذب على الرسول كذبًا؟ فلو ذكر شخص حديثًا، وأسقط كلمة، أو قالها بالمعنى، فهل يعتبر تحريفًا