في النص، يُطرح موضوع زواج المرأة من منظورين رئيسيين: الواجب والسنة. من جهة، يُشير النص إلى أن الزواج هو سنة مؤكدة، مستندًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يوصي الشباب بالزواج لأغراض العفة والحصانة. هذا يشير إلى أن الزواج ليس مجرد واجب، بل هو سنة نبوية تُشجع على اتباعها لتحقيق مصالح دينية واجتماعية. من جهة أخرى، يُلمح النص إلى أن المرأة التي تستطيع الإمساك عن الفواحش طول حياتها قد لا تكون مضطرة للزواج، مما يوحي بأن الزواج ليس واجبًا مطلقًا. ومع ذلك، يُؤكد النص في النهاية على أن المرأة يجب أن تتزوج إذا تيسر لها ذلك، لما في الزواج من مصالح عظيمة مثل العفة وتكثير الأمة. هذا التوجيه يُظهر أن الزواج يُعتبر واجبًا عندما تتوفر الظروف المناسبة، ولكنه ليس واجبًا مطلقًا في جميع الأحوال.
إقرأ أيضا:اللهجة العروبية بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أهل زوجي يظلمونني ظلما كبيرا، ويحاولون عمل مشاكل بيني وبين زوجي، على الرغم من حسن معاملتي لهم؛ خوفا
- ماحكم زيادة ركعات في الصلاة.
- استيقظت من النوم على صوت أذان الفجر في رمضان فشربت الماء بعد سماع المؤذن يقول: (الله أكبر الله أكبر)
- Kaiken
- من المعلوم أن من قدَّم خيرًا أو طاعة خالصة لله أفضل ممن قدَّم طاعة يتوسل بها إلى الله ويتقرب بها إلى