في النص، يُؤكد الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله على أن سؤال الميت في قبره هو حقيقة لا شك فيها. يُشير إلى أن الميت يجلس ويناقش ويُسأل في قبره، وهو أمر قد يبدو غير منطقي للبعض نظرًا لضيق القبر. ومع ذلك، يُوضح الشيخ أن الإيمان بالأمور الغيبية يتطلب القبول والتصديق دون السؤال عن كيفية حدوثها. يُشبه الشيخ هذا الأمر بالروح التي ترتبط بالبدن في الموت بطريقة مختلفة عن الحياة، حيث يمكن للإنسان أن يرى نفسه يتحرك ويفعل أشياء في الأحلام وهو على فراشه. بناءً على ذلك، يُؤكد الشيخ أن الميت يمكن أن يجلس في قبره ويُسأل، حتى لو كان القبر ضيقًا، مستندًا إلى ما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:مدى التقارب الجيني بين عرب المغرب العربي والمشرق العربي : مدينة الرباط كمثالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفي والدي ـ رحمه الله ـ وقبل توزيع التركة أقسمت أن لا آخذ نصيبي من الإرث، وأن أتركه لوالدتي أو أتصد
- أنا شاب في مقتبل العمر، أحب فتاة تصغرني بسنة، وكان بيننا علاقة محرمة، وأنا أعلم ذلك، ولا أنكر ذنبي،
- في مرة من المرات كنت أتكلم مع شخص مسيحي من ألمانيا أثناء الحديث دعوته بأن يدخل الإسلام و قلت له ما ر
- أنا مالك للخيل العربية الأصيلة، وكما يعلم الجميع أن العرب منذ الجاهلية مروراً بالإسلام وإلى يومنا هذ
- هل حديث النبي عليه السلام (من قرأ ألف آية في سبيل الله كتبه الله مع النبيين والصديقين والشهداء والصا