سورة الفلق وسورة الناس هما آخر سور القرآن الكريم وترتيبها في المصحف الشريف 113 و114 على التوالي. سبب نزولهما يعود إلى حادثة وقعت مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم عندما شعر ببعض الآلام والأذى بسبب السحر الذي تعرض له من قبل بعض أعدائه. وفقًا للروايات التاريخية، فقد جاء جبريل عليه السلام للنبي وأخبره بأن هذه السور ستكون دواء لهذا الأذى. لذا، فإن سبب نزول هاتين السورتين مرتبط ارتباطًا وثيقًا بحماية الرسول صلى الله عليه وسلم من أي ضرر قد يلحقه به الآخرون، سواء كان ذلك عبر العين أو الحسد أو غيرهما من وسائل الشر. وهكذا، تشكل هاتان السورتان دعاءً قويًا للحماية ضد كل ما يمكن أن يؤذي الإنسان جسديًا أو روحيًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أسِيفْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شيخنا الكريم، بعد إذنكم أريد أن أستفسر عن موضوع أثار اهتمامي، وأقلقني بعض الشيء، ولكنه بالغ الأهمية
- عندي سؤال مهم يمنعني من الصلاة في بعض الأوقات وهو كالآتي: في بعض الأوقات ينزل من العضو لدي مادة اللق
- بنّا، بيدمونت
- أنا الآن مخطوبة لرجل، وقبل الخِطبة قالوا لي كلامًا كثيرًا عنه، ولم أجده فيه -من حيث المعاملات، والرا
- عندي - يا فضيلة الشيخ - مشكلة في الثقة بالله في أمر الزواج، والأمر يحزنني كثيرًا, فأنا شاب لم أتزوج