سجدة الشكر هي عبادة مشروعة في الإسلام، تُؤدى عند حدوث أمر يسر المسلم، سواء كان جلب نفع أو دفع ضر. وفقًا للأحاديث النبوية، كان النبي صلى الله عليه وسلم يسجد شكرًا لله تعالى عندما يأتيه خبر يسره. تشمل صفة سجدة الشكر استقبال القبلة، والطهارة، وستر العورة، وهي شروط مشابهة لتلك المطلوبة في صلاة النافلة. ومع ذلك، هناك اختلاف في الرأي حول اشتراط الطهارة؛ فبينما يرى البعض أنها غير مطلوبة، يرى آخرون مثل ابن تيمية أنها مطلوبة. لم يثبت في السنة النبوية شيء محدد حول صلاة الشكر، ولكن الثابت هو سجود الشكر. أما دعاء الحاجة، فلا يوجد دعاء معروف بهذا الاسم، ولكن هناك أحاديث تشير إلى صلاة تسمى صلاة الحاجة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : درقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أتقدم بجزيل الشكر لكم لإجابتكم على استفساري بخصوص كفارة الإجهاض عمدا بعد الأربعين غير أني لم أفهم ما
- هل كان النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ لكل صلاة؟.
- ما هو الحكم الشرعي فيمن قال: إن النبي صلى الله عليه وسلم أعفى لحيته لعدم وجود حلاقين في زمنه، وبأن ا
- هل يجب على المرء أن يؤذن ويقيم لكل فرض يؤديه منفردًا؟ وهل هذا ينطبق على النساء؟ أفيدونا -أفادكم الله
- British Post Office scandal