تناولت نقاشات مجموعة من الخبراء قضية دور التعليم في مجتمعات العبودية، حيث أكد العديد منهم على قوة التعليم كمصدر للأمل والتحرر. رأى البعض مثل ولاء بن شعبان وثامر بن محمد أن التعليم يساهم بشكل كبير في منح الأفراد وعي ذاتي وشجاعة للمقاومة ضد الاستبداد والقمع، مما جعله “سلاحًا” فعالًا لتفكيك أصفاد العبودية. ومع ذلك، فإن هذا التحول نحو التفكير الحر والإرادة المستقلة قد سبب قلقًا لدى مالكي العبيد بسبب فقدان السيطرة الكاملة عليهم.
من جانب آخر، سلطت مرام المهدي الضوء على العقبات الثقافية والاجتماعية التي حالت دون انتشار التعليم بين العبيد، مستشهدة بالتناقضات بين القيم الجديدة المتعلقة بالعدالة والمساواة وتلك الممارسات المجتمعية التقليدية المضادة لهذه القيم. بينما ركز شاهر الريفي على تأثير المعرفة على الاحتكار الطبقي للعلاقات السياسية والثقافية، مؤكدًا على أهميتها في زعزعة النظام القائم وتعزيز فرص المساهمة الفعالة في صنع القرار العام.
إقرأ أيضا:كتاب إدارة المعرفة في إطار نظم ذكاء الأعمالوفي نهاية النقاش، قدم الدكتور عبد القهار الحدياني وجهات نظر أكثر توازنًا، داعيًا إلى دمج الاعتبارات الإنسانية والأخلاقية عند دراسة هذه الق
- سمعت أن الصحابة الكرام كانوا يقرؤون على بعض سورة العصر؟ ولكن متى؟ وأين؟ وفي أي حال؟ ولماذا؟ أرجو الت
- Mae Muller
- شيوخي الأعزاء: هناك من يقول: إن اللحية لا يجب توفيرها كلها، ويوجد خلاف بين العلماء في مقدار حد الوجو
- سؤالي يتعلق بالزراعة وسأوضح الوضع بالضبط لتفتوني فيه وجزاكم الله خير الجزاء، أنا أدفع تكاليف زراعة ل
- والدتي طلبت مني عدم الذهاب إلى مسجد معين والذهاب إلى مسجد غيره وأنا لم أطع أمرها وذهبت إلى هذا المسج