تناولت نقاشات مجموعة من الخبراء قضية دور التعليم في مجتمعات العبودية، حيث أكد العديد منهم على قوة التعليم كمصدر للأمل والتحرر. رأى البعض مثل ولاء بن شعبان وثامر بن محمد أن التعليم يساهم بشكل كبير في منح الأفراد وعي ذاتي وشجاعة للمقاومة ضد الاستبداد والقمع، مما جعله “سلاحًا” فعالًا لتفكيك أصفاد العبودية. ومع ذلك، فإن هذا التحول نحو التفكير الحر والإرادة المستقلة قد سبب قلقًا لدى مالكي العبيد بسبب فقدان السيطرة الكاملة عليهم.
من جانب آخر، سلطت مرام المهدي الضوء على العقبات الثقافية والاجتماعية التي حالت دون انتشار التعليم بين العبيد، مستشهدة بالتناقضات بين القيم الجديدة المتعلقة بالعدالة والمساواة وتلك الممارسات المجتمعية التقليدية المضادة لهذه القيم. بينما ركز شاهر الريفي على تأثير المعرفة على الاحتكار الطبقي للعلاقات السياسية والثقافية، مؤكدًا على أهميتها في زعزعة النظام القائم وتعزيز فرص المساهمة الفعالة في صنع القرار العام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العساسوفي نهاية النقاش، قدم الدكتور عبد القهار الحدياني وجهات نظر أكثر توازنًا، داعيًا إلى دمج الاعتبارات الإنسانية والأخلاقية عند دراسة هذه الق
- أريد معرفة من هو إبراهيم بن أدهم؟ وفي أي وقت كان من الزمان؟ وما هي مواقفه؟
- هل يجوز لبس الشال المرسوم عليه علم لبعض بلاد المسلمين لدعمهم معنويًا؟
- أنا فتاة في الثامنة والعشرين من العمر تزوجت من رجل بعقد شيخ بدون تثبيت في المحكمة، وبعد سنتين افترقن
- 67P/Churyumov–Gerasimenko
- كنت على علاقة مع فتاة على شبكة الانترنت، وكنت لا أقبل أن أراها إلا بالحجاب، وأحببتها ووعدتها بالزواج