كان ألفريد بينيه رائداً بارزاً في علم النفس الحديث، إذ برز دوره الريادي في تطوير مجال قياس الذكاء خلال القرن العشرين. ولد بينيه في فرنسا، وبدأ حياته المهنية كمعلم قبل أن ينخرط في دراسات علم النفس. جاء انطلاقته الكبرى حينما طلب منه رئيس وزراء فرنسا آنذاك، جورج كليمنصو، المساعدة في تحديد مشكلة تواجه الأطفال الذين يعانون من صعوبات تعلم في المدارس الابتدائية. نتيجة لذلك، قام بتطوير “اختبار الإمكانيات الفكرية”، المعروف الآن باسم اختبار بينيه – وهو أول اختبار من نوعه.
تميز نهج بينيه عن الأساليب السابقة بأنه لم يقتصر على تقييم المهارات الحسابية والقرائية فحسب، بل امتد ليشمل جوانب أخرى مثل التفكير المجرد، التذكر الاسترجاعي، والملاحظة البصرية. وهذا النهج الشامل أسهم بشكل كبير في فهمنا الحالي للاختلافات الفردية فيما يتعلق بالقدرة العقلية. مع مرور الزمن، توسعت نطاق استخدام اختباره ليصبح شاملاً لأعمار مختلفة وفئات سكانية متنوعة، بما فيها البالغين والأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة. بالإضافة إلى ذلك، كانت أفكار بينيه ومناهجه البحثية مؤثرة للغاية على العديد من المج
إقرأ أيضا:التنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي التأهيلي بالمغرب ترفض إلغاء مسلك تدريس المواد العلمية باللغة العربية- أنا فتاة تزوجت قبل سنتين، وفي يوم زفافي لم يحضر أعمامي الزواج دون أسباب أو خلافات، ولم يباركوا لي، و
- تود ماكفارلين
- نسيت سجدتي السهو، ولم أقم من مكاني، ثم صليت الوتر، ثم تذكرت، وسجدت، ولم أقم من مكاني.
- كنت أتوضأ للصلاة، وكنت أرتدي قميصًا، وعندما ركزت في صورة القميص إذا هي صورة كنيسة -والله أعلم- وليس
- كنت ملتزمة جدا بالصلاة حتى أنني كنت أحسد على ذلك وفي يوم من الأيام حدثت معنا حادثة معينة فتركت الصلا