في حديث النبي -صلى الله عليه وسلم- الذي رواه عبد الله بن عباس، والذي جاء في خطبة يوم النحر، يوضح النبي حرمة الدماء والأموال والأعراض، مشبهاً هذه الحرمة بحرمة يوم النحر والبلد الحرام والشهر الحرام. هذا التحريم يعكس مقاصد الشريعة الإسلامية التي تحرص على حماية حقوق المسلمين وحياتهم وأموالهم وأعراضهم. وقد أكد النبي على هذه الحرمة مرارًا وتكرارًا، مشددًا على أن أي انتهاك لهذه الحرمات يعتبر من الكبائر. كما أشار إلى أن هذه الوصية هي آخر وصية لأمته، مطالبًا الحاضرين بإبلاغ الغائبين بها. وفي رواية أخرى عن جابر بن عبد الله، أضاف النبي أن كل شيء من أمر الجاهلية موضوع تحت قدميه، بما في ذلك دماء الجاهلية، مما يؤكد على بداية جديدة قائمة على العدل والمساواة.
إقرأ أيضا:قبائل بني كيل المعقلية بالمنطقة الشرقيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لا يخفى عليكم أن أول من ابتدع قضية الزواج الجماعي هم الغرب وصورته أنهم يكونون مختلطين ويرددون ما يقو
- لقد تجمع لدي مبلغ من المال من دخلي الشهري في العام الماضي وأخرجت زكاة كل المبلغ في شهر رمضان المبارك
- أود السؤال عن حدود العلاقة بين الزوجة وأهل زوجها، وبالخصوص أخواته. فقد آذيني في أضعف حالاتي وهي فقدا
- أرجو منكم إفادتي في هذا الموضوع: ورثة ورثوا عن أبيهم منزلا بطابقين تم بيعه بمبلغ سبعة وثلاثين ألف دي
- بسم الله الرحمن الرحيم لما كنت أجز (أقطع) صوف غنمي وقف خروف أمام باب حظيرتي في الريف خرجت لأستفسر من