في حديث النبي -صلى الله عليه وسلم- الذي رواه عبد الله بن عباس، والذي جاء في خطبة يوم النحر، يوضح النبي حرمة الدماء والأموال والأعراض، مشبهاً هذه الحرمة بحرمة يوم النحر والبلد الحرام والشهر الحرام. هذا التحريم يعكس مقاصد الشريعة الإسلامية التي تحرص على حماية حقوق المسلمين وحياتهم وأموالهم وأعراضهم. وقد أكد النبي على هذه الحرمة مرارًا وتكرارًا، مشددًا على أن أي انتهاك لهذه الحرمات يعتبر من الكبائر. كما أشار إلى أن هذه الوصية هي آخر وصية لأمته، مطالبًا الحاضرين بإبلاغ الغائبين بها. وفي رواية أخرى عن جابر بن عبد الله، أضاف النبي أن كل شيء من أمر الجاهلية موضوع تحت قدميه، بما في ذلك دماء الجاهلية، مما يؤكد على بداية جديدة قائمة على العدل والمساواة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرَّحْبَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الشعر وحكم قوله؟ وهل هو قرآن الشيطان؟ وهل يمكن قول شيء كاذب في الشعر كأن أمدح شخصا لا يستحق ا
- شخص قال أذكارًا ودعوات يرجى منها الخير كله، ثم حصل له مرض روحي بصورة كبيرة، فهل يمكن لهذا الشخص عدم
- 2020 United States presidential election in Kentucky
- عقدت القران على زوجتي ولم أدخل بها، وهي دائما ما تضع الزينة ـ الماكياج ـ عند خروجها من المنزل، ومرار
- The Elektra Years 1978–1987