في حديث “البر حسن الخلق”، يوضح النبي -صلى الله عليه وسلم- أن البر، وهو الخير والصلاح، يتجلى في حسن الخلق. يُعرّف حسن الخلق بأنه الإنصاف في المعاملة، الرفق في المحاولة، العدل في الأحكام، والبذل في الإحسان، وغيرها من صفات المؤمنين. هذا الحديث يبرز أهمية حسن الخلق في حياة المؤمن، حيث يشمل التعامل مع الله بالتزام أوامره والتسليم لقضائه، ومع الناس بصلة الرحم وبر الوالدين والإحسان إلى الحيوانات. كما يشير الحديث إلى أن الإثم هو ما لا تطمئن له النفس ويكره صاحبها أن يطّلع عليه الناس، مما يدل على أن المؤمن يجب أن يستفتي قلبه قبل القيام بأي عمل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خْشِمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي سؤال عن إرادة الإنسان: أعرف أن إرادة الإنسان تابعة لإرادة الله، وسؤالي هو: إذا أراد شخص أن يقوم
- شاريتيه
- هل يجوز إضافة الرجال للنساء، وكذلك النساء للرجال، على مواقع التواصل الاجتماعي، بغرض الاستفادة من صفح
- أسرة ترايكوتاكا
- المفسر الطاهر بن عاشور له مصطلحات في تفسيره لم أفهمها وهي: 1ـ احتباك 2ـ ماصدق 3ـ لف ونشر 4ـ تذييل.